اهتمامتي وهواياتي


لي اهتمامات بكل مافيه تصميم وابداع

سواء تصاميم فوتوشوب او فلاش

وكذلك تصاميم الملابس وان شاء الله اذا ربي وفقني وتسهلت اموري

بالايام الجايه راح افتح محل للتصميم .. { دعواتكم }

أحلام وطموحآت

انا جداً طموحه واحلامي كثيره

بالرغم من عدم تحقق اغلب احلامي

بس دايم عندي امل وثقه بالله راح تكون الايام القادمه اجمل

لا حياة مع اليأس ولا يأس مع الحياه

قناعاتي


* لكل مجتهد نصيب

* نجاح او فشل الاشخاص لم يتسبب به غير انفسهم

* الغبي هو من يقضي ايام ايامه بالتحسر وحزن

موضوع في بالي وحبيت اكتب عنه وانا ضده ثم ضده ثم ضده

الا وهو مسأله التعصب بشكل العام

يمكن بعض الناس تتساهلها .. والبعض لا يدري انه متعصب

الشيء المخيف ان التعصب صار من ظمن عاداتنا اليوميه

مثل .. التعصب في الكوره .. التعصب ضد الأديان .. التعصب القبلي .. التعصب

بين السنه والشيعه .. التعصب السياسي .. الخ

طبعا هذا مثال بسيط بس على التعصب بحياتنا ..

البعض يعرف انها انسان متعصب وقد يفخر ويعترف لتعصبه ..

والبعض يتعصب لكن ليس لديه ادنى فكره ..

مالتعصب الا سجن للعقول في دوائر ضيقه من المعرفه دون محاوله للتعرف على ماخلفها من حقائق

لا يمكن ان يكون الشخص المتعصب لا مثقفاً ولا ذكياً .. لان غروره وجهله يجعلانه

يستحقر الأطراف الاخرى فقد حاصر عقله في نقطه ضيقه ..

المسامحه ..

بينما الصحابة رضوان الله عليهم جلوس مع رسول الله صلى الله عليه وسلم إذ

يقول لهم عليه السلام (بما معناه):

سيدخل عليكم رجل من أهل الجنة.. فدخل رجل وجلس معهم..

وفي اليوم التالي وهم جلوس مع النبي الكريم إذا يقول لهم (بما معناه):

يدخل عليكم رجل من أهل الجنة..

فدخل عليهم نفس الرجل وجلس.. وفي اليوم التالي تكرر نفس الموقف.

تمنى الصحابة لو كانوا مثل هذا الرجل.. وتشوقوا لمعرفة عمله الذي

جعله من أهل الجنة

قرر أحد الصحابة أن يحاول اكتشاف هذا العمل..

فذهب هذا الصحابي للرجل وطلب منه أن يظل عنده لبضعة أيام وأوجد حجة لذلك فوافق الرجل..

وفي هذه الأيام كان الصحابي يراقب الرجل في كل تصرفاته..

فلم يجده كثير صيام ولا كثير قيام..

فلقد كان ينام الليل ويفطر النهار..

فاحتار الصحابي في أمره..

فما العمل الذي جعله من أهل الجنة.

لقد راقب هذا الصحابي فعل الجوارح.. إلا أنه لم يطلع على القلوب.. فعلمها عند مقلب القلوب..

وقد تكون أعمال القلوب أحيانا أعظم من أعمال الجوارح.

قرر الصحابي أن يروي القصة كاملة للرجل ليعرف منه العمل العظيم الذي يقوم به..

فروى الصحابي للرجل القصة وسأله عن هذا العمل..

فأجاب الرجل (بما معناه): أنني آوي إلى فراشي وليس في

قلبي ذرة غل على أحد من المسلمين

الا تكفينا الجنه مقابل مسامحتنا ؟؟