الْسَّلامِ عَلَيْكُمْ وَرَحْمَةُ الْلَّهِ وَبَرَكَاتُهُ
تَحِيَّةً لِكُلِّ رُوْحٍ تَهِيْمُ فِيْ أُفْقِ الْمَحَبَّةِ
فَتُسَطَّرُ جَاذِبِيَّةٌ الْحَرْف بِنَغَمَاتِ
لَا تَعْزِفُهَا الَا أَنَامِلُ الْتَمَيُّزِ
فِيْ بَعْضٍ الاحْيَانْ تُرَاوِدُ الْانْسَانَ
بَعْضٍ الْتَّسَاؤُلَاتِ الَّتِيْ قَدْ يَسْتَطِيْعُ
انّ يَجِدْ لَهَا اجَابَاتِ وَبَعْضُهَا
لَا يَكُوْنُ لَهَا حَيِّزٌ مِنْ اجَابَاتِ
حَرُوْفِيْ هَذِهِ مَاهِيْ الَا عِبَارَهَ عَنْ
تَعْبِيْرَ عَنْ تَسَاؤُلٌ بَيْنَ الْحِيْنِ وَالاخِرِ
يُرَاوِدُنِيْ فَالْتَزِمِ الْصَّمْتِ وَلَا أَجِدُ
لَهُ أَجَابَةٍ تُرْضِيَ أَنِيْنُ رُوْحِيْ
الِسُؤَالِ الَّذِيْ يُرَاوْدُ الْفِكْرِ هُوَ



لَكُمْ مِنِيْ كُلْ الْمَوَدَّهَ
أُخْتُكَــمْ
خَوْاطِرَ إِمَارَاتِيْــهِ