رٌوح الْمَحَبَهّ

هٌنَا وَقَفْتُ حًائَرآ
وَ ذَلِّكّ اللإِطْرَّاء الْجَمِّيل الذّي أَّضْفَي على مُتَصَفِحِي
لَوْن بَدِيّع وَجَامََل أَخر
وَيكْفِيني شَّرَف قِرِأتُكِ
كَيْف وأَنا أَجدْ مِنْكِ هَذا الإطْرَّاء والإِشَاده
حَقاً سَيدَتِي لَقَد مَنَحتِيني وسَام شَرَف لى أَنْ أَتَقَلدُه
لَكِ ولِطُهرِ قَلبكِ أجْمَل الأمَانى

إِطلالتكِ مَلأَّت أّحْرُوفي وسُطُور مُتصفِحي
عُذوبَه وَزَاد إِشْراَقاً وَبَهَاء
دانه
إِنْ كَا نَ هُنَاَكَ جَمال لِخَاطرَتى الْمُتَواضِّعه
لاشَكّْ إنْ هَذا الجَمَال لَمْ يَكُنْ لَولا تشْرِيفكِ
وعُذُبة حُروفكِ
أكُون سَعيد دَوماُ بِشَرف حُضُوركِ

لكِ فَائق التَقدير والإَحْتِرّام

وَيَبقى شّوقَنَا وحَنينَنا ذِكْرَيَات تُؤرُقنا
ونَعيش حاله منْ عَذذاّب الحُب

عزيزي خَيَالك( أبو عبدالرحمن)
كان لِحضورك وَتَشرِيفَك بَهَاء زَاَدَ من بَريق مُتصَفِحي
وِسَام مَنحتَنيه وأشكر لكَ إطرائك

دلوعه كريزي
إِن كَانت خاطِرَتِي ناَلت إعْجاَبكِ

فمَا بلَغتْ منْ روعَه
لاشكِ إنهُ منْ خِلَال إطْلَا لَتْك
غَمرتِيِني بجمَال إطْرَئك