المــــدخل..}



مشكلـﮧ ،


صراع ،


قرار،


موقف ،


عتبـﮧ،

جميعها نقف عندها نبحث عن خيار طريقين .. طرق متعددة


قال تعالى :

(( إِنَّا خَلَقْنَاالإِنْسَانَ مِنْ نُطْفَةٍ أَمْشَاجٍ نَبْتَلِيهِ فَجَعَلْنَاهُ
سَمِيعًابَصِيرًا * إِنَّا هَدَيْنَاهُ السَّبِيلَ إِمَّا شَاكِرًا
وَإِمَّاكَفُورًا ))

[ سورة الانسان 2،3 ]




قد تكون حامل كير او حامل مسك



قال رسول اللـﮧ – صلى اللـﮧ عليـﮧ وسلم - :
" إنما مثل الجليس الصالح والجليس السوء كحامل المسك ونافخ الكير
فحامل المسك أما أن يجذبك وإما أن تبتاع منه وإما أنتجد منه ريحاُ طيبة ..
ونافخ الكير إما أن يحرق ثيابك وإما أن تجد منه ريحاً منتنة "

[ حديث صحيح - أخرجه مسلم فى مسنده ]




و إما جنـﮧ و إما نار
إما ايجابيے أو سلبيے
من يختار ؟؟!!



و فيے سيرة الحبيب نعود حينما كان بين موقف الرفيق الأعلى و الدنيا و زينتها
إن الله خير عبدا بين الدنيا وبين ما عنده، فاختار ما عنده
[رواه البخاري]




تعال انت و خمس من اصحابك اخوتك لالتقاط منظر طبيعيے انظر لاختلاف الصور
كل منا يختار زاويتـﮧ التي يريد
فانظر على ماتقف حتى لا تقع ..
و انظر إلى بعدك عن المكان و قربك ..
أنظر للمعيار التيے ستختار لكيے تظهر الصورة أجمل في النهاية




حينما تقف فيے متاهـﮧ .. قد تتجمل لك الطرق تتزين الأرصفة
و قد يكون الطريق السهل هو المهلك فالمسدود قديرهقك و الأغوار المظلمة تعميك
و الأرض الزلقة توقعك
بإمكانك من وحيے قراءتيے بتصرف
> ضع المسألة ضمن إطارها الصحيح.


> استقص الحقائق.


أين العسل و أين السم ..!!؟؟

لمن تختار enter و لمن تضع delete


> ابحث عن المختلف


ليس فيے لمسة الآخرين في لمستك أنت حين تقود نفسك و تترك بصمتك


> استنجد بالحدس


استفت قلبك و إن أفتوك





والذيے سلم بالهزيمة ورفع العلم الأبيض
وقال أنا ومن بعدي الطوفان !!


فهو مهلك نفسه عليه أن يكون صاحب قرار لا آن ينتظر النتائج هيے تفك قريحة تفكيره للنور
فحين يخفت النور لابد أن لا نعمى بل نفتح أعيننا أكثر و ليست أيے عين إنما عين البصيرة





النهــــايـﮧ..}

لا تقف عند أقصى اليمين دوماً و لا عندأقصى اليسار دوماً
بل كن أنت من يختار فيے كل تنبيه الحياة بإيقاف أو غفوة
أبدأ بالحلقة القوية و استمر على ان تبحث عنها لتكمل سلسلتك



//


راق ليـے

لـقلوبكم